أصبحت ورزازات التي توجد في العمق المغربي جنوب البلاد، عاصمة السينما المغربية، المناظر الطبيعية هنا تتناسب مع مختلف المشاهد والحقب التاريخية مما جعلها تتحول إلى نعمة حقيقية على منتجي الأفلام السينمائية الذين لم يعودوا مضطرين تبديد الوقت في البحث عن أماكن من شأنها أن تنقل أفكار سيناريوهاتهم إلى الواقع.